Die 'Aqīdah
von Shaykh al-Islām 'ibn Hajār al-Asqalāni (rahimahullah). Auszüge
aus seinem Fath al-Bāri.
قال الحافظ– (13
/ 383): "والصواب
الإمساك عن أمثال هذه المباحث والتفويض
إلى الله في جميعها، والاكتفاء بالإيمان
بكل ما أوجب الله في كتابه أو على لسان
نبيه إثباته له أو تنزيهه عنه على الإجمال،
وبالله التوفيق".
31=قال الحافظ في المقدمة ص 136 : قـــوله " استوى على العرش " هو من المتشابه الذي يفوض علمه إلى الله تعالى ، ووقع تفسيره في الأصل .اهـ
32=قال الحافظ 7 / 124 على حديث رقم ( 3803) قال : " وليس العرش بموضع استقرار الله.. ".
33=قال الحافظ ابن حجر 1/508: "وفيه الرد على من زعم أنه على العرش بذاته "[أي:حديث : إن ربه بينه وبين القبلة]
34=13/412) قال الحافظ: "قال الكرماني: قوله: "في السماء" ظاهره غير مراد؛ إذ الله منزه عن الحلول في المكان، لكن لما كانت جهة العلو أشرف من غيرها أضافها إليه إشارة إلى علو الذات والصفات
35= قال الحافظ (11 / 129): "وقال الكرماني: ...النزول محال على الله؛ لأن حقيقة الحركة من جهة العلو إلى السفل، وقد دلت البراهين القاطعة على تنزيهه عن ذلك، فليتـأول ذلك بأن المراد نزول ملك الرحمة ونحوه، أو يفوض مع اعتقاد التنزي."
36=(13 / 374-375) قال الحافظ: "وليس المراد قرب المسافة؛ لأنه منزه عن الحلول كما لا يخفى، ومناسبة الغائب ظاهرة من أجل النهي عن رفع الصوت...".
37=(13 / 345) قال الحافظ : "وقال ابن بطال: تضمنت ترجمة الباب أن الله ليس بجسم، لأن الجسم مركب من أشياء مؤلفة....".
38=قال الحافظ 7 / 156 على حديث رقم ( 3803) قال: " ومع ذلك فمعتقد سلف الأئمة وعلماء السنة من الخلف أن الله منزه عن الحركة والتحول والحلول ليس كمثله شيء ... " .
39=(13 / 359) قال الحافظ : "ولو قال من ينسب إلى التجسيم من اليهود: لا إله إلا الذي في السماء لم يكن مؤمنا كذلك، إلا إن كان عاميًا لا يفقه معنى التجسيم فيكتفى منه بذلك، كما في قصة الجارية التي سألها النبي صلى الله عليه وسلم: "أنت مؤمنة؟" قالت: نعم، قال: "فأين الله؟" قالت: في السماء، فقال: "أعتقها فإنها مؤمنة" ، وهو حديث صحيح أخرجه مسلم.... ".
40=قال الحافظ (10 / 258) على حديث رقم 5788
41= (13/398) قال الحافظ : " وقد تقرر أن اليد ليست بجارحة .... " .
42= /416 قال الحافظ:" قال البيهقي: صعود الكلام الطيب والصدقة الطيبة عبارة عن القبول، وعروج الملائكة هو إلى منازلهم في السماء، وأما ما وقع من التعبير في ذلك بقوله: "إلى الله" فهو على ما تقدم عن السلف في التفويض، وعن الأئمة بعدهم في التأويل، وقال ابن بطال: غرض البخاري في هذا الباب..." .
43= 13/427 قال الحافظ: "وقال ابن بطال: تمسك به المجسمة فأثبتوا لله صورة....".
44=(13/458) قال الحافظ: "قال البيهقي: الكلام ما ينطق به المتكلم ...إلى قوله: فسماه كلامًا قبل التكلم به، قال: فإن كان المتكلم ذا مخارج سُمِعَ كلامُه ذا حروف وأصوات، وإن كان غير ذي مخارج فهو بخلاف ذلك، والباري عز وجل ليس بذي مخارج، فلا يكون كلامه بحروف وأصوات....".
45= (13/460) قال الحافظ: "وأثبتت الحنابلة أن الله متكلم بحرف وصوت....".
46=قال الحافظ 6 / 40 على حديث رقم ( 2826) قوله : " يضحك الله إلى رجلين " قال الخطابي : الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى ، وإنما هذه مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ، ومعناه الإخبار عن رضا الله بفعل أحدهما وقبوله للآخر ومجازاتهما على صنيعهما بالجنة مع اختلاف حاليهما …
47
31=قال الحافظ في المقدمة ص 136 : قـــوله " استوى على العرش " هو من المتشابه الذي يفوض علمه إلى الله تعالى ، ووقع تفسيره في الأصل .اهـ
32=قال الحافظ 7 / 124 على حديث رقم ( 3803) قال : " وليس العرش بموضع استقرار الله.. ".
33=قال الحافظ ابن حجر 1/508: "وفيه الرد على من زعم أنه على العرش بذاته "[أي:حديث : إن ربه بينه وبين القبلة]
34=13/412) قال الحافظ: "قال الكرماني: قوله: "في السماء" ظاهره غير مراد؛ إذ الله منزه عن الحلول في المكان، لكن لما كانت جهة العلو أشرف من غيرها أضافها إليه إشارة إلى علو الذات والصفات
35= قال الحافظ (11 / 129): "وقال الكرماني: ...النزول محال على الله؛ لأن حقيقة الحركة من جهة العلو إلى السفل، وقد دلت البراهين القاطعة على تنزيهه عن ذلك، فليتـأول ذلك بأن المراد نزول ملك الرحمة ونحوه، أو يفوض مع اعتقاد التنزي."
36=(13 / 374-375) قال الحافظ: "وليس المراد قرب المسافة؛ لأنه منزه عن الحلول كما لا يخفى، ومناسبة الغائب ظاهرة من أجل النهي عن رفع الصوت...".
37=(13 / 345) قال الحافظ : "وقال ابن بطال: تضمنت ترجمة الباب أن الله ليس بجسم، لأن الجسم مركب من أشياء مؤلفة....".
38=قال الحافظ 7 / 156 على حديث رقم ( 3803) قال: " ومع ذلك فمعتقد سلف الأئمة وعلماء السنة من الخلف أن الله منزه عن الحركة والتحول والحلول ليس كمثله شيء ... " .
39=(13 / 359) قال الحافظ : "ولو قال من ينسب إلى التجسيم من اليهود: لا إله إلا الذي في السماء لم يكن مؤمنا كذلك، إلا إن كان عاميًا لا يفقه معنى التجسيم فيكتفى منه بذلك، كما في قصة الجارية التي سألها النبي صلى الله عليه وسلم: "أنت مؤمنة؟" قالت: نعم، قال: "فأين الله؟" قالت: في السماء، فقال: "أعتقها فإنها مؤمنة" ، وهو حديث صحيح أخرجه مسلم.... ".
40=قال الحافظ (10 / 258) على حديث رقم 5788
41= (13/398) قال الحافظ : " وقد تقرر أن اليد ليست بجارحة .... " .
42= /416 قال الحافظ:" قال البيهقي: صعود الكلام الطيب والصدقة الطيبة عبارة عن القبول، وعروج الملائكة هو إلى منازلهم في السماء، وأما ما وقع من التعبير في ذلك بقوله: "إلى الله" فهو على ما تقدم عن السلف في التفويض، وعن الأئمة بعدهم في التأويل، وقال ابن بطال: غرض البخاري في هذا الباب..." .
43= 13/427 قال الحافظ: "وقال ابن بطال: تمسك به المجسمة فأثبتوا لله صورة....".
44=(13/458) قال الحافظ: "قال البيهقي: الكلام ما ينطق به المتكلم ...إلى قوله: فسماه كلامًا قبل التكلم به، قال: فإن كان المتكلم ذا مخارج سُمِعَ كلامُه ذا حروف وأصوات، وإن كان غير ذي مخارج فهو بخلاف ذلك، والباري عز وجل ليس بذي مخارج، فلا يكون كلامه بحروف وأصوات....".
45= (13/460) قال الحافظ: "وأثبتت الحنابلة أن الله متكلم بحرف وصوت....".
46=قال الحافظ 6 / 40 على حديث رقم ( 2826) قوله : " يضحك الله إلى رجلين " قال الخطابي : الضحك الذي يعتري البشر عندما يستخفهم الفرح أو الطرب غير جائز على الله تعالى ، وإنما هذه مثل ضرب لهذا الصنيع الذي يحل محل الإعجاب عند البشر فإذا رأوه أضحكهم ، ومعناه الإخبار عن رضا الله بفعل أحدهما وقبوله للآخر ومجازاتهما على صنيعهما بالجنة مع اختلاف حاليهما …
47
Zusammenfassung:
Ibn Hajār
sagt: „Die eheste Methode ist die Bedeutung an Allahs Wissen zu
überreichen.“ [30]
Ibn Hajār
sagt: „Der Istiwā gehört zu den Mutashābih (Mehrdeutigen Verse)
und man macht Tafwīd indem man die Bedeutung Allahs überlässt.“
[31]
Ibn Hajār
sagt: „Der Istwiā über dem Thron bedeutet nicht, dass Allah Sich
darüber niederlässt.“ [32]
Ibn Hajār
sagt: „Wer sagen sollte, dass Allah mit Seinem Dhāt über dem
Thron ist so hat dieser eine falsche 'Aqīdah“ [33]
Ibn Haj'ar
sagt: „Von der Aussage – Allah sei im Himmel – ist nicht sein
Dhāhir (die literarische Bedeutung) gemeint. Denn Allah ist davor
erhaben Sich in einen Ort zu befinden oder sich darin zu gesellen.
Demnach ist mit dieser Aussage nicht das gemeint was im ersten
Augenblick dem Verstand einfällt.“ [34]
Ibn Hajār
sagt: „Der Nuzūl von Allah ist Muhāll! Bewegung bedeutet; von der
Höhe ins Niedrige zu gehen. Allah hingegen ist erhaben davor. Der
Zweck von dem Nuzūl kann auch das Herabsteigen des barmherzigen
Engel bedeuten. Am ehesten ist es, die Bedeutung Tafwīd zu machen
indem man die Bedeutung Allah überlässt.“ [35]
Ibn Hajār
sagt: „Die Nähe von Allah bedeutet nicht die Nähe eines
Abstandes.“ [36]
Ibn Hajār
sagt: „Man kann Allah nicht als ein Körper bezeichnen.“ [37]
Ibn Hajār
sagt: „Allah ist davor erhaben eine Bewegung, einen Übergang, eine
Eingabe, eine Inkarnation in die Geschöpfe zu machen!“ [38]
Ibn Hajār
sagt: „Ein wesentlicher Glaube der Juden in ihrer Glaubenslehre
lautet, dass Allah ausser Dem es keinen anderen gibt im Himmel sei.
Mit so einer Aussage kann man keinen Imān machen. Wenn jemand der
nicht die genügende Kenntnisse hat dies in der Öffentlichkeit sagen
sollte, so ist sein beitritt zum Islam Sahih. Der Hadith mit der
Sklavin ist auch im Rahmen dieser erklärung. [39]
Ibn Hajār
sagt: „Die Bedeutung, dass der Diener sich Allah nährt lautet,
seinen Rang bei Allah zu erhöhen.“ [40]
Ibn Hajār
sagt: „Die Eigenschaft – Yād – ist kein Glied (mit anderen
worten eine wörtliche Hand)!“ [41]
Ibn Hajār sagt: „Die Bedeutung, dass die Spende zu Allah erhoben wird lautet, die Akzeptanz der Spende und die Rechtschaffenen Taten!“ [42]
Ibn Hajār sagt: „Diejenigen die Allah eine Gestalt zuschreiben sind Mujazzimāh!“ [43]
Ibn Hajār
sagt: „Der Kalām (rede) von Allah ist ohne Buchstaben und ohne
Lauten.“ [44]
Ibn Hajār
sagt: „Einige von den Hanbaliten haben gesagt, Allah spreche mit
Buchstaben und Lauten!“ [45]
Ibn Hajār berichtet, dass al-Imām al-Bukhāri gesagt hat: „Das Lachen von Allah bedeutet seine Barmherzigkeit (Rahmāh). Es ist sogar noch richtiger wenn man sagt; es bedeutet seine Zustimmung! (Wa qa Ta-awwal al-Bkhāriyyū ad-Dihkā fii Mawdi'in Ahār 'Alā Ma'nar-Rahmāti wa Hhuwā Garīb)“ [Fath al-Bāri 6/50 Hadith Nr 2826]
Ibn Hajār berichtet, dass al-Imām al-Bukhāri gesagt hat: „Das Lachen von Allah bedeutet seine Barmherzigkeit (Rahmāh). Es ist sogar noch richtiger wenn man sagt; es bedeutet seine Zustimmung! (Wa qa Ta-awwal al-Bkhāriyyū ad-Dihkā fii Mawdi'in Ahār 'Alā Ma'nar-Rahmāti wa Hhuwā Garīb)“ [Fath al-Bāri 6/50 Hadith Nr 2826]
Möge Allah
unseren Shaykh eine hohe Stellung im Paradies geben, Amin.
Bala&Dmhwir.
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen